شريط الأخبار

الأربعاء، 1 فبراير 2012

الصحافة الإسرائيلية: كاتب إسرائيلى يكشف تفاصيل جديدة عن زيارة مؤسس "الحركة الصهيونية" لمصر عام 1903.. الجيش الإسرائيلى ينشئ وحدة تجسس لمراقبة وسائل الإعلام المصرية

الإذاعة العامة الإسرائيلية
نتانياهو عقب فوزه برئاسة الليكود: الحزب ملتزم بالاستيطان فى كل إسرائيل
فاز رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتانياهو كما كان متوقعا فى الانتخابات الداخلية لرئاسة حزب "الليكود"، حيث حصل على 74% من الأصوات فى حين نال منافسه موشيه فيجلين دعم بـ 24%، وبلغت نسبة التصويت46%.

وقال نتانياهو بعد إغلاق مراكز الاقتراع إن الليكود ملتزم بالاستيطان فى جميع أنحاء إسرائيل باعتباره عنصرا أساسيا لمستقبل الدولة اليهودية.

وفى المقابل نقلت الإذاعة العامة الإسرائيلية عن حزب "كاديما" المعارض قوله إن الليكود أكد رغبته فى مواصلة السياسة المشتركة والمتطرفة التى ينتهجها فيجلين ونتانياهو بحيث يكون مواطنو إسرائيل أسرى بأيديهم منذ ثلاث سنوات، مضيفا أن هذه السياسة تؤدى إلى عزل إسرائيل والى تدهور مكانتها.

ومن جهته اعتبر فيجلين نتيجة الانتخابات إنجازا غير مسبوق كونه يتنافس أمام رئيس وزراء قوى يتمتع بشعبية وقام بتجنيد جميع مؤسسات الليكود لتعمل لصالحه، مضيفا أن النتيجة تدل على أن ربع أعضاء الليكود لم يصوتوا لصالح نتانياهو.

صحيفة يديعوت أحرونوت
التليفزيون الإسرائيلى يكشف عن تزويد تل أبيب لباكستان بشاحنات عسكرية تحمل وقود الطائرات
كشف تقرير للقناة الثانية بالتلفزيون الإسرائيلى أن شركة إسرائيلية تزود سلاح الجو الباكستانى بشاحنات تزويد الوقود للطائرات المقاتلة، باعتبار باكستان الدولة الإسلامية الوحيدة التى تمتلك سلاحا نوويا حتى الآن.

وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية إن القناة الإسرائيلية أجرت هذا التحقيق التليفزيونى عبر برنامج "عوفدا" عندما اتصل شخص ما بطاقم البرنامج وقال لهم إن حوالى 11 شاحنة مخصصة لتزويد الطائرات المقاتلة بالوقود، والتى يتم تصنيعها فى مصنع "هتخوف" بالقرب من الناصرة شقت طريقها إلى ميناء أشدود جنوب إسرائيل، فى طريقها إلى وجهة غير معلومة.

وأضح التليفزيون الإسرائيلى إن هذه الشاحنات كانت مطلية بألوان عسكرية تعود إلى جيش أجنبى، وأهم ما يميزها هو أن مكان القيادة يقع فى الجهة اليمنى، وليس كما هو متبع فى غالبية دول العالم، مما يقلص عدد الإمكانيات التى قد تكون واردة، بضمنها باكستان.

وأوضح التقرير الإسرائيلى أنه فى ميناء أشدود، صعدت الشاحنات التى تم بناء هياكلها الأساسية وقمرات السائقين فى تركيا على متن سفينة شحن، وشقت البحر باتجاه تركيا، ومن هناك إلى هدفها الأخير.

وقالت يديعوت إن طاقم البرنامج وصل إلى المصنع وقام بتصوير الشاحنات الرابضة فى ساحة المصنع المركزية، كما نجح بالحديث إلى أحد العمال فى المصنع، الذى قال دون علمه بهوية محدثيه أو نواياهم على ما يبدو إنهم يصنعون خزانات الوقود ويركبونها على مثل هذه الشاحنات بشكل شبه دائم.

بعد ذلك، دخل أفراد طاقم البرنامج إلى موقع الإنترنت الخاص بسلاح الجو الباكستانى، واطلع على قائمة الآليات والمعدات الموجودة فى حوزتهم، فوجد صورا لشاحنات مطابقة لتلك التى يتم تصنيعها فى المصنع الإسرائيلى.

وأشارت الصحيفة العبرية إلى أن أهم ما يزيد الموضوع حساسية، بالنسبة لإسرائيل، هو أن باكستان تخوض منذ سنوات طويلة نزاعا سياسيا وعسكريا مع جارتها الهند، التى تعتبر حليفة إستراتيجية من حلفاء إسرائيل، والتى ترتبط معها إسرائيل باتفاقيات كبيرة لتزويدها بالصناعات العسكرية.

صحيفة معاريف
إسرائيل تبدأ طرد مواطنى جنوب السودان بداية إبريل المقبل 
ذكرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية أنه من المتوقع أن تعلن إسرائيل نهاية الحماية التى تم منحها لمواطنى جنوب السودان بعد إعلانهم عن دولة مستقلة لهم فى يوليو الماضى والذين يبلغ عددهم 1000 جنوب سودانى.

ونقلت الصحيفة العبرية عن وزارة الداخلية الإسرائيلية تأكيدها أن المواطنين لن يغادروا طواعية خلال شهر أبريل المقبل، بل سيتم ترحيلهم بالقوة، مشيرة إلى أن سلطة الهجرة قد قررت بدفع منحة مالية قدرها 1300 دولار لمن يستجيب من مواطنى جنوب السودان.

وأشارت معاريف إلى أن هذا الإعلان المتوقع يأتى بعد شهر من إعلان مماثل لسلطة الهجرة لمواطنى دولة ساحل العاج وسوف تبدأ السلطة غداً بترحيلهم، حيث من الملاحظ بأن السلطة تبدى سخاء وكرماً كبيراً فى منح مواطنى جنوب السودان مهلة شهر لحزم أمتعتهم مقارنة مع مواطنى ساحل العاج الذين حصلوا على فرصة 32 يوماً للمغادرة.

شركة إسرائيلية تطور جهازا لاكتشاف التلوث الإشعاعى بالمحاصيل الزراعية
قامت شركة "روتيم تعسيوت" الإسرائيلية بتطوير جهاز حديث لاكتشاف التلوث الإشعاعى بناء على طلب تقدمت به وزارة الزراعة اليابانية.

وذكرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية أن هذه الأجهزة ستستخدم لاكتشاف التلوث فى المحاصيل الزراعية والأسماك واللحوم فى المناطق الواقعة بالقرب من مفاعل "فوكوشيما" الذى تضرر بفعل الزلزال المدمر الذى ضرب شمال اليابان وأمواج المد البحرى "تسونامى" التى أعقبته قبل أكثر من 10 أشهر.

صحيفة هاآرتس
كاتب إسرائيلى يكشف تفاصيل جديدة عن زيارة مؤسس "الحركة الصهيونية" لمصر عام 1903 
كشف الكاتب الإسرائيلى بصحيفة "هاآرتس" شلومو أفنيرى عن تفاصيل جديدة تنشر لأول مرة عن زيارة مؤسس الحركة الصهيونية العالمية والمتنبئ بقيام الدولة اليهودية بنيامين زائيف هرتزل لمصر أوائل القرن الماضى، قائلا: "إن وفد استطلاع صهيونى تم إرساله لفحص احتمال استيطان زراعى يهودى فى منطقة العريش، وفى عام 1903، وبعد ذلك وصل هرتزل بنفسه إلى مصر".

وأضاف الكاتب الإسرائيلى خلال مقال له بالصحيفة العبرية أن هرتزل التقى الحاكم البريطانى ووزير الخارجية المصرى الأسبق بطرس غالى جد الوزير الأسبق أيضا بطرس بطرس غالى الذى قتل بعد ذلك بسبع سنين حينما كان رئيس حكومة على يد أحد القوميين المصريين، مضيفا أنه لم ينتج شيئا عن الخطة نفسها لأنه تبين أيضا انه يوجد إمكان تطوير زراعى ذى شأن فى سيناء بسبب نقص الماء ولأن البريطانيين والمصريين أيضا عارضوا الفكرة آخر الأمر.

وأضاف أفنيرى أن هرتزل تجول فى منطقة الأهرامات مثل كل زائر لمصر، لكنه لم يتطرق فى مذكراته إلى الأثر التى خلفته فيه هذه الزيارة بل تحدث فقط عن شعوره المؤلم من الفقر الفظيع للفلاحين الذين رآهم فى طريقه إلى الجيزة.

وقال الكاتب الإسرائيلى إن أكثر شىء تأثر به هرتزل خلال زيارته لمصر ظهرت فى تقرير عن محاضرة ألقاها خبير بريطانى فى مصر عن مشكلات الرى فى بلاد الرافدين – العراق- مضيفا أن هرتزل لم يتأثر بالمحاضرة نفسها لكنه تأثر بالعدد الكبير من الشباب المصريين ذوى النظارات الذكية الذين ملأوا قاعة المحاضرة.

وزعم الكاتب بالصحيفة الإسرائيلية أن هرتزل أول من توقع هذا الحراك الشعبى والسياسى فى الشارع المصرى خلال زيارته لمصر فى أوائل القرن الماضى ورؤيته لحالة فقر الفلاحين.

وشبه الكاتب الإسرائيلى فى مقاله النشاط السياسى الذى قام به مؤسس الحركة الصهيونية العالمية بالأنشطة التى قام بها الشباب المصرى فى ثورة 25 يناير 2011 لإسقاط حكم الرئيس السابق حسنى مبارك وبناء دولة ديمقراطية جديدة.

وقال أفنيرى فى مقاله:"إنه مع انقضاء عام منذ سقط نظام مبارك، من المهم أن نذكر بان المتنبئ بالدولة اليهودية زائيف هرتزل فى إطار نشاطه السياسى كان حساسا بما سيحدث فى المجتمعات العربية، فبعد أن يئس من إحراز موافقة من الحكم العثمانى على استيطان يهودى فى ارض إسرائيل كان يخيل إليه للحظة أنه ربما يتاح إمكان استيطان كهذا فى العريش شمال سيناء – فلسطين المصرى - بلغة هرتزل".

وأضاف الكاتب الإسرائيلى أن مكانة مصر الدولية كانت آنذاك فريدة فى نوعها لأنه برغم وجود إدارة مصرية برئاسة الخديوى من أسرة محمد على، كان الحكم الفعلى لمصر فى أيدى البريطانيين.

وأنهى الكاتب الإسرائيلى مقاله قائلا إن هذه نبوءة غير سيئة لهرتزل الذى عمل خلال وقت طويل من حياته صحفى أوروبى، فهو قد فهم بإحساسه السياسى والتاريخى شيئا ما استطاع قليلون من معاصريه مواجهته وهو كيف أنشأ الاستعمار الأوروبى بيديه القاعدة الفكرية والاجتماعية التى أدت إلى خرابه.

وأضاف أفنيرى أنه بعد خمسين سنة تقريبا من كتابة هرتزل هذا الكلام حدث فى الثالث والعشرين من شهر يوليو عام 1952 ثورة "الضباط الأحرار" بقيادة محمد نجيب وجمال عبد الناصر على بقايا الاستعمار البريطانى فى مصر، وتكررت الثورة فى مصر مرة أخرى فى عهد الرئيس السابق حسنى مبارك ولكن هذه المرة كانت على يد الشعب المصرى.

الجيش الإسرائيلى ينشئ وحدة تجسس لمراقبة وسائل الإعلام المصرية 
أنشأ سلاح المخابرات العسكرية الإسرائيلية التابع للجيش الإسرائيلى، وحدة لمراقبة وسائل الإعلام المصرية والعربية المختلفة، لرصد توجهات العالم العربى نحو إسرائيل فى أعقاب الثورات فى العالم العربى.

وذكرت صحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية أن الاستخبارات العسكرية أنشأت بالتعاون مع مصادر خارجية، وحدة أطلقت عليها اسم وحدة "MI"، تختص فى مراقبة جميع وسائل الإعلام العربية، ومواقع التواصل الاجتماعى المختلفة كـ"الفيس بوك" و"تويتر" لرصد ما يبثه نشاء هذه المواقع الاجتماعية وما تبثه الوسائل من رسائل معادية لإسرائيل..

وكشفت هاآرتس أن هذه الوحدة ستعمل على جمع المواد الإخبارية والتصريحات السياسية على مدار 24 ساعة فى اليوم، وتشمل متابعتها جميع المواقع الفلسطينية، والصفحات الشخصية لمسئولين فلسطينيين ومصريين وعرب على مواقع التواصل الاجتماعية المختلفة.

وأشارت الصحيفة العبرية إلى أن الحكومة الإسرائيلية كانت تحصل على المعلومات والتصريحات المعادية لإسرائيل عن طريق منظمتين، هما منظمة الشرق الأوسط للبحوث الإعلامية ومقرها العاصمة الأمريكية واشنطن والتى يترأسها العقيد السابق فى جهاز المخابرات العسكرية الإسرائيلية "بيجال كارمون، ومركز الإعلام الإسرائيلى الفلسطينى بمدينة نيويورك التابع لعدد من المتطرفين اليمينين الإسرائيليين، ويترأسها إيتمار ماركويس.

وأشارت هاآرتس إلى أن الحكومة الإسرائيلية تولى موضوع "التحريض ضد إسرائيل" اهتماماً كبيراً، وبدا ذلك واضحاً من خلال العديد من تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتانياهو، وخاصة بعد مقابلة رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس للأسيرة المحررة آمنة منى فى تركيا.

الجدير بالذكر أن هذه الوحدة ستكون جزءاً من وحدة 8200 التابعة لجهاز المخابرات العسكرية، والتى تعمل فى مجال التجسس الإلكترونى.

اليوم السابع

0 التعليقات:

إرسال تعليق

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More

 
Design by Free WordPress Themes | Bloggerized by Lasantha - Premium Blogger Themes | Design Blog, Make Online Money