شريط الأخبار

الأربعاء، 18 يناير 2012

مدافعو البرسا يمنحونه فوزاً جديداً على الريال

استمر مسلسل تفوق برشلونة على غريمه اللدود ريال مدريد، وهذه المرة تغلب عليه بهدفين لهدف في المباراة التي جرت على ملعب الأخير "سانتياجو بيرنابو" في ذهاب الدور ربع النهائي لكأس ملك إسبانيا، ليضع الفريق الكتالوني قدماً في الدور نصف النهائي قبل مباراة الإياب المقرر لها في الموافق الـ25 من الشهر الجاري على ملعب كامب نو


مورينيو دخل اللقاء باحثاً عن كسر حاجز الخوف أمام برشلونة الذي لم يتجرع من كأس الهزيمة في البيرنابو منذ عام 2008، لذلك حاول الضيوف وضع أصحاب الأرض تحت ضغط جماهيرهم بتناقل الكرة في منطقة المناورات، إلا أن اعتماد مورينيو على الثلاثي "بيبي، ديارا وألونسو" في وسط الملعب حال دون وصول ميسي ورفاقه لمرمى الحارس كاسياس الذي لم يتعرض لأي اختبار في الـ10 دقائق الأولى.

ومن أول تهديد من الريال، نجح كريستيناو رونالدو في إشعار مدرجات ملعب سانتياجو بيرنابو عندما تلقى تمريرة بنزيما التي جعلته في حوار صريح مع بيكيه ليغالطه داخل منطقة الجزاء ويتمكن من فتح زاوية التسديد وفي الأخير صوب بيسراه كرة عجز الحارس البديل بينتو على التصدي لها، لتُعلن الدقيقة 11 عن تقدم الريال وسط فرحة هيستيرية من مورينيو.

وكاد البرسا أن يُدرك هدف التعديل عندما أرسل سيسك فابريجاس طرة طولية في قلب دفاع الريال حولها سانشيسز برأسه في المرمى، لكن من سوء طالعه أنابت العارضة عن الحارس كاسياس الذي اكتفى بمشاهدة الكرة وهي تمر على خط المرمى، ليبدأ رجال جوارديولا في رحلة البحث عن هدف العودة لأجواء المباراة.

وبعد مرور 20 دقيقة، بدأ برشلونة يستحوذ على مجريات الأمور وعلى طريقتهم الخاصة بالتمرير القصير في وسط الملعب وبالانتشار الجيد في الثلث الأخير في الملعب، مما دفع لاعبي وسط الريال للتراجع إلى الوراء والاعتماد على الهجمات المعاكسة عن طريق رونالدو الذي تواجد في الجهة اليسرى وأجبر ألفيش على البقاء في وسط ملعبه.

وفي ظل هذا الاستحواذ كان من الطبيعي أن يظهر كاسياس في الأضواء، حيث كانت البداية بتمريرة من المايسترو تشافي لميسي الذي هرب من مصيدة التسلل وسدد بيسراه لكن كاسياس تعامل بشكل جيد مع الكرة وأبعدها لركلة ركنية، وبعدها بدقيقة تدخل راموس في الوقت المناسب وأبعد تمريرة إنيستا قبل أن تصل لسيسك الخالي من الرقابة والمتواجد على بعد خطوة من منطقة الست ياردات.

وعلى طريقة التيك تاك، مرر تشافي من لمسة واحدة لسانشيز الذي فعل بدوره نفس الشيء وهيأ الكرة لإنيستا داخل منطقة الجزاء، لكن الأخير تعامل برعونة مع الكرة وسددها بيسراه بغرابة إلى خارج الملعب، وذلك قبل أن يخرج كاسياس من مرماه في الوقت المثالي ويضرب الكرة برأسه قبل أن تصل للمنفرد فابريجاس، ليطلق الحكم صافرة نهاية الشوط الأول والريال متقدماً بهدف لثاني أفضل لاعب في العالم.

وبعد مرور خمس دقائق من زمن الشوط الثاني خيم الصمت على مدرجات ملعب بيرنابو بعد ما تمكن قلب الأسد "كارلوس بويول" من تسجيل هدف التعادل إثر ركلة ركنية أرسلت من الجهة اليسرى حولها برأسه في شباك كاسياس الذي حاول مع الكرة لكن دون جدوى.

وتخلى الحظ عن برشلونة مرة أخرى عندما مرر فابريجاس كرة "تشيب" من فوق رؤوس مدافعي الريال ليقابلها إنيستا بيسرته على الطائر، إلا أن كرته ارتطمت في العارضة وحرمت فريقه من ثاني الأهداف.

وفي الوقت الذي شعر مورينيو أن الهدف الثاني للبرسا بات يُطبخ على نار هادئة، قام بإخراج الثنائي "ديارا وهيجوايين" وأشرك مكانهما مسعود أوزيل وكيخون على أمل أن تعود السيطرة على وسط الملعب الذي هيمن عليه الثلاثي "تشافي، إنيستا وفابريجاس".

وانحصر اللعب قليلاً في وسط الملعب ولم تشهد تلك الدقائق أي فرصة حقيقية على كلا المرميين إلى أن مرر ميسي الكرة لبلال أبيدال الذي تسلمها على الصدر وهيأها لنفسه أمام كاسياس وفي النهاية سدد بوجه قدمه كرة أرضة عانقت الشباك البيضاء، لتُعلن الدقيقة 77 عن تقدم الضيوف بثاني الأهداف وسط ذهول الجماهير المدريدية التي وضح عليها اليأس بعد ذلك الهدف.

وفي الدقائق الأخيرة انحصر اللعب في وسط الملعب مع هجوم عن استحياء للفريق الأبيض الذي سعى بعشوائية لإدراك هدف التعديل، إلا أن خبرة نجوم البرسا ساهمت في بقاء النتيجة على حالها لينتهي اللقاء بعد ذلك بفوز البرسا بهدفين مقابل هدف، ويُصبح الفريق الكتالوني على بعد 90 دقيقة من الترشح للدور نصف النهائي لكأس ملك إسبانيا.

goal.com

محافظ الإسكندرية: نقص الاعتمادات أدى إلى توقف المشروعات




أكد الدكتور أسامة الفولى، محافظ الإسكندرية، أن الفترة السابقة كانت فترة عصيبة ومازالت، خاصة أثناء الفترة الانتقالية التى تمر بها مصر، مشيراً إلى أنه واجه العديد من المشاكل بسبب الاعتمادات المخفضة، خاصة أن المشروعات التى كانت مقررة توقفت، وفوجئنا بوصول 104 ملايين جنيه فقط كميزانية للمحافظة.

وأشار إلى أن هناك صعوبة فى العمل فى ظل تلك الظروف العصيبة، لافتاً إلى أهم مشاكل الإسكندرية هى مشكلة النظافة، خاصة بعد انسحاب الشركة الأجنبية وإسناد المهمة إلى شركات وطنية بدلاً عنها.

جاء ذلك خلال الصالون الثقافى الذى نظمتة الجمعية الدولية للبيئة والتنمية والثقافية مساء الأربعاء بمنطقة الداون تاون بالإسكندرية بحضور الدكتور أسامة الفولى، محافظ الإسكندرية، وعدد كبير من أعضاء المجلس المحلى السابقين وعدد من أعضاء الحزب الوطنى المنحل، والذى جعل اللقاء يصفة البعض بمؤتمر الفلول الأول بالإسكندرية.

وأشار الفولى إلى أن مشكلة مخالفات المبانى من ثان أكبر المشكلات التى تواجة المحافظة، حيث وصلت حالات المخالفات إلى 65 ألف مخالفة، والتى لا يستطيع الحى إزالتها نظراً لضعف الحالة الأمنية وانشغال الشرطة وقوات الجيش فى المليونيات الأسبوعية التى يكرس لها الجهاز الشرطى والجيش الانتباه فى كل أسبوع، مطالباً بتشريع قانونى لمحاسبة المخالفين من المقاولين ومصادرة الأرض التى بنى عليها بالمخالفة.

واستنكر الفولى مسلسل انهيار العقارات بالإسكندرية، قائلاً "يومياً يسقط عقار بالإسكندرية" حتى بلغت طلبات الإسكان الاقتصادى إلى 350 ألف طلب، بالإضافة إلى المشكلات الاجتماعية وزيادة نسب الطلاق وتردى الأحوال المعيشية بالأحياء الفقيرة.

وأشار إلى أن المسكن المدعم ذا المقدم 5 آلاف جنيه تصل نسبة الإقبال عليه إلى 80% مما يدل على ضيق حال الشباب والإقبال الشديد على المسكن الاقتصادى، لافتاً إلى حالات التعدى الكثيرة على مساكن المحافظة وأراضيها بما وصفها بمشكلة اجتماعية موقوتة، حيث مازال هناك أكثر من 300 أسرة بمساكن الكيلو 26 لم تخرج منها بعد بما يخالف القانون، وقال "تدخل الجيش لبناء مساكن اقتصادية سيتم تسليمها قريباً"، بالإضافة إلى تبرعات بعض رجال الأعمال الذين تبرعوا بمبالغ مقدم الشقق السكنية التى تصل إلى 35 ألف جنيه، وأشار إلى أن هناك 51 أسرة حالياً مازالت فى مخيمات الإيواء التى لم تجد لها مسكناً حتى الآن.

وعن التعليم قال الفولى إن أكبر مشكلة بالمحافظة كانت مشكلة الكثافة الفصلية المرتفعة والتى وصلت إلى 120 تلميذاً فى بعض المناطق، ولابد من بناء مدارس جديدة للتغلب على تلك المشكلة.

وأكد الفولى، أن هناك جهوداً مبذولة حالياً لتطهير بحيرة مريوط للحفاظ على الثروة السمكية بها، وزيادتها، نافياً وجود أى مشروعات أو أعمال ردم على البحيرة، مستنكراً الاعتصامات والمظاهرات المتكررة التى كانت أحد أسباب تعطل العمل فى كثير من الأحيان.

محكمة العمل الإسرائيلية تقرر تعويض عمال من قطاع غزة حسب القانون المصري ‎



علن المحامي رياض حليحل، الثلاثاء، ان محكمة العمل الاسرائيلية في مدينة القدس قررت تعويض موكليه، وهم عمال فلسطينيون من قطاع غزة عملوا في مصنع اسرائيلي عند معبر ابرز حتى اقفاله عام 2004، حسب قانون العمل المصري، بحجة ان قطاع غزة كان يخضع للحكم المصري قبل الاحتلال الاسرائيلي عام 1967.
وقال المحامي حليحل لوكالة فرانس برس انه يدافع عن حقوق 88 عاملا فلسطينيا من قطاع غزة عملوا في مصنع اسرائيلي للدفيئات عند معبر ايرز الحدودي بين قطاع غزة واسرائيل قبل ان يتم اغلاقه. واعتبر المحامي ان "ان قرار محكمة العمل يشكل سابقة قانونية خطيرة، ولا ينصف العمال الفلسطينيين لان تعويضاتهم ستكون عبارة عن فتات حسب القانون المصري".
واضاف المحامي "ان هذا القرار يتضمن تمييزا بحق العمال الفلسطينيين، لانهم عملوا في شركة الدفيئات الاسرائيلية +عوزروم+ سنوات عدة حتى عام 2004 عندما اغلق المصنع، وفق القانون الاسرائيلي وبقسائم رواتب اسرائيلية ودفعوا ضرائب اسرائيلية وتامينا اسرائيليا، ومن غير المنطق التعامل مع الموضوع بهذه الطريقة".
وجاء قرار المحكمة بعد ان استأنفت شركة عوزروم الاسرائيلية قرار محكمة بئر السبع التي حكمت عام 2008 للعمال الغزيين بنحو مليون شيكل (نحو ثلاثة ملايين دولار) كتعويض.
واكد المحامي ان قرار المحكمة جاء مخالفا لقرار المحكمة العليا الاسرائيلية (اعلى سلطة قضائية في اسرائيل) لعام 2008 التي اقرت فيه "ان قانون العمل الاسرائيلي هو الذي يسري على العمال الفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة وليس القانون الاردني او المصري".
واحتلت اسرائيل قطاع غزة عام 1967 بعد ان كان يتبع اداريا مصر ويخضع لحاكم عسكري مصري. وفي عام 2005 انسحبت اسرائيل من قطاع غزة وازالت جميع المستوطنات الاسرائيلية هناك والقواعد العسكرية واعلنت انهاء الحكم العسكري في القطاع.
وأدانت نقابة العمال العرب في اسرائيل التي تعمل على تنظيم العمال العرب والدفاع عن حقوقهم في بيان قرار محكمة العمل الاسرائيلية.

القدس المحتلة - أ.ف.ب    

نور السيد سعيد بإنضمامه لمعسكر مباراة الداخلية.. ويتمنى ترك انطباع جيد في أول مباراة له مع الزمالك



أبدى نور السيد لاعب وسط الزمالك الجديد اختياره ضمن معسكر مباراة الداخلية في الأسبوع الخامس عشر بالدوري المصري الممتاز.

وقال السيد في تصريحات لموقع جماهير الزمالك ZamalekFans.com انه سعيد لدخوله لأول مرة في قائمة الفريق الأبيض.. وسيبذل قصارى جهده في حالة مشاركته باللقاء، حتى يقدم انطباع جيد للجماهير عن مستواه فني.

متمنياً ان يكون له تأثير إيجابي مع المارد الأبيض خلال المباريات المقبلة في الدوري.

الزمالك

مفيش بنزين 80








يبرهن الواقع أن حكومة رئيس الوزراء "كمال الجنزوري" قد فشلت في تدبير احتياجات المصريين من بنزين 80 المحرك الأساسي لوسائل النقل الشعبية في مصر، خاصة في الأقاليم، الأزمة لم تكن فقط في الوقود، بل في ارتفاع الأسعار، التي صاحبت عبارة عفواً لا يوجد بنزين 80.  خلال أقل من شهرين على تولى الجنزوري رئاسة الحكومة التي قيل عنها أنها للانقاذ الوطني، تتعرض وزارة البترول في مصر لأزمة نقص حاد في بنزين 80، والذي يعتمد عليه سائقو وسائل النقل الجماعية (الميكروباص) والتاكسي وسائقو السيارات القديمة، الأمر الذي رفع من سعر البنزين خارج النطاق الرسمي، وأصبح سعره في السوق السوداء يقترب من الضعف. ومع احتدام الأزمة تصرّ وزارة البترول على تأكيدها على إنها تبذل قصاري جهدها، كلام وزارة البترول يتناقض مع الوضع الحقيقي للمحطات، حيث تصطف السيارات طوابير بالساعات للحصول على حصتها من البنزين المنخفض السعر، ولا تخلو أي جلسة بين المواطنين للسمر حول ذكر حوادث وقعت أمامهم  بين السائقين في المحطات بسبب الصراع على أولوية الوقوف بالطابور أو التشاجر مع أصحاب المحطة، الذين يدّعون عدم وجود بنزين أو في قيام مباحث "التموين" بضبط تجار ومهربين وأصحاب محطات يخفون البنزين ويقومون ببيعه في السوق السوداء. ووسط غياب شبه تام للأمن، وجد قلة من أصحاب المحطات ضالتهم في "الفتوات" أو "البلطجية" لحمايتهم من شغب سائقي الميكروباص والتاكسي والنقل الخفيف، حيث دفع الغضب بعضهم إلى الشجار مع عمال المحطات وتحطيم بعضها، كما حدث في محافظات المنيا وكفر الشيخ والغربية.الأمر الآخر، وهو ما حذر منه بعض أعضاء الغرفة التجارية في القاهرة، من أن تفاقم أزمة بنزين 80 سيساهم بشكل كبير في ارتفاع تكاليف نقل السلع بين المحافظات، وبالتالي رفع أسعارها، وهو الأمر الذي سيرهق ميزانية الأسرة المصرية قبل أيام من ذكرى الثورة التي قامت لأجل رفاهيتها وتحسين من وضع تلك الميزانية التي هى في الأصل تعاني أمراضًا عدة.وتشير مصادرنا بالغرفة إلى أن هناك إستغلالاً واضحًا من قبل التجار لمحاولة رفع الأسعار والذي سيحس به المصريون فعلياً بعد أيام عند استلامهم رواتبهم، حيث تؤكد الغرفة أن ما يحدث الآن هو محاولات مدروسة من بعض التجار لرفع الأسعار، خاصة وأنه وعلى مدار السنوات الماضية  كانت أزمة بنزين 80 تتزايد في الموسم الشتوي في مصر ولكن الوزارة  البترول عادتا ما تعد العدة لذلك.انعكست أزمة بنزين 80 بصورة أخرى على ازدياد حدة الشجار بين سائقي سيارات الأجرة بين المحافظات وداخلها، حيث عمد السائقون إلى رفع التعريفة، مما حدا بالبعض للدخول في مشاجرات معهم، إلا أن المواطن في النهاية يمتثل للأمر الواقع، ويدفع الزيادة، خاصة وأن حركة القطارات في مصر أصبحت أقل انتظاماً بسبب كثرة تعطلها، إما بسبب الإضرابات أو قطع خطوط السكك الحديدية، وهو ما تم أكثر من مرة خلال الشهر الجاري.كما دفعت الأزمة سائقي سيارات الأجرة (التاكسي) إلى رفع أجرتهم هم الآخرون، خاصة وأنهم منيوا بخسائر فادحة جراء توقف السياحة الخليجية، والتي كانت بمثابة البيضة الذهبية لهم، حيث كان السائح الخليجي يدفع أضعاف ما يدفعه المواطن أو حتى السائح الغربي، وأدى عزوفه عن زيارة مصر هذا العام إلى إحساس السائقين بفقدان مورد مالي كبير، كان يغطي جزءًا لا يستهان به من دخلهم.دفعت أزمة بنزين 80 بعض سائقي السيارات الخاصة ذات العمر القديم إلى الاستعانة ببنزين 90 والأعلى سعراً بكثير (1.45 جنيه) مما أدى إلى حدوث نقص في الكميات، وهو الأمر الذي سارعت الوزارة معه إلى ضخ كميات إضافية منه، حيث أشارت الوزارة إلى أن مصر تعد واحدة من أعلى الدول في العالم إستهلاكاً للبنزين، حيث تستهلك 800 ألف لتر بنزين في الساعة، 435 ألف لتر منها لبنزين 80 المدعوم بالكامل.حيث لفتت مصادر في الوزارة إلى أن الدولة لا تنوي زيادة كميات بنزين 80 لسببين أساسيين، الأول أنه الأكثر حصولاً على الدعم في الموازنة العامة ولا يمكن زيادة الدعم بأي حال من الأحوال في ميزانية تعاني في الأصل عجزًا مزمنًا، والسبب الثاني لكونه من أكثر أنواع الوقود تلويثاً للجو وأحد أسباب الإصابة بالعديد من الأمراض التي تصيب المصريين، مشيراً إلى أنه كانت هناك خطط مسبقة قبل الثورة لإلغائه تدريجياً، ولكنها توقفت بعد 25 يناير.وعلى الرغم من ذلك، ووفقاً لما نشر من بيانات وتصريحات للهيئة العامة للبترول في مصر، فإنه لم يتم تقليل كميات بنزين 80 المطروحة في السوق، حتى لا تؤثر على الكثيرين من محدودي الدخل الذين يعتمدون عليه.الغريب في الأمر أن الوزارة أشارت على عكس أقوال السائقين إلى أن الطلب على بنزين 80 ارتفع كثيراً في الفترة الأخير بسبب تحول بعض مستخدمي بنزين 90 إلى إستخدام بنزين 80 بسبب الأزمة المالية التي يمر بها المصريون، مما أدى إلى تفاقم الأزمة، على الرغم من أنه يساهم بشكل كبير في قصر العمر الافتراضي لمحرك السيارة بسبب كثرة الشوائب والرصاص به.
www.almogaz.com

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More

 
Design by Free WordPress Themes | Bloggerized by Lasantha - Premium Blogger Themes | Design Blog, Make Online Money